ما بين تجارة الأنفاق سابقاً، الى التجارة الإلكترونية، الى الشبكية، الى العملات الرقمية، الى موقع 24، الى " تكنو إليت" مؤخراً.
لا أحد من الضحايا يبحث عن مصدر التجارة وما هيتها، ولا أحد يسأل عن القائمين عليها (أمناء أم لا)، ولا أحد يسأل إذا كانت نسب الأرباح شرعاً جائزة أم لا،ولا أحد يكلف نفسه بالسؤال عما إذا كان جائزاً وضع الأموال في تجارة مجهولة،،، غالباً نفس الضحايا!!! ولا أحد يريد أن يتعض من الأخطاء السابقة، والله أعلم كيف سيكون شكل النصب وتحت أي مسمى، ومن سيكون الضحية في المراحل القادمة !!!
رأيكم مهم وهو دعم منكم لنا